حب Options

فأنا لست إلا رجلاً عادياً، أحاول جاهداً أن أكون رجلاً أسطورياً من أجل أن أرضيك... فادخليني حبيبتي محراب قلبك، لأكون من الآمنين في لحظة استرخاء. أعدك بأن أطيل النظر إليك، فجوع عيني لرؤيتك أفقدني متعة النظر إلى الآخرين.

أنادي من سكن بأقصى فوداي.. على من هو نفس روحي وزادي.. على من هو حرم عيني رقادي.. أنا أهواه.. يزور العين طيفه ثم أضمه.. وأحسّ أن الهوى عطره وأشمه.

اختاري الفساتين القصيرة ذات الطبقات الطويلة لمناسباتك المختلفة

قد كنت في الحب أميرة، أخذتني النشوة لعينيك، جعلتني في الحب أسيرة، لدموعي وأشواقي إليك.

يا سيدي الحب مو كله فرح لا بدّ من لحظة عتب، ولحظة زعل، لحظة نوصل للرحيل، وبلحظة الشوق العظيم نرجع نبدأ من جديد.

أحبك لأنّك ذاتي وكمال حياتي وأشيائي الثمينة ومنبع ابتسامتي وأشياء لا تحكى جهراً.

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

على شواطئ الخيال يخيل إلي صوته يناديني.. في ظلام الليل يناجيني.. وبعبارات الغرام يهمس لي.

الشخص المهم في حياتك ليس الشخص الذي تشعر بوجوده ولكنه الشخص الذي تشعر بغيابه.

أحب أن أكون شيئاً جميلاً في حياتك، كلما خطرت على بالك ارتسمت ابتسامة على شفاهك.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

في بعض الأحيان تدوم الآثار التي تترافق في الغالب مع الحب (الولع، اللهفة، الافتتان) أيضًا على عمليات الغدد الصم العصبية التي تكمن وراء هذه الظاهرة وتشكل أصلها، والتي يجب البحث عنها في النشاط الجنسي، والذي بدوره يخضع كثيرًا للسيطرة على الغدد الصم العصبية في الدماغ البيني.

الشعور بالبهجة والسعادة الغامرة من أجل الحبيب، وذلك في حال نجاحه أو إنجازه هدف من أهدافه، وعدم الشعور بالنقص أو الغيرة أو الدونيّة تجاهه، بل على العكس تماماً فيقوم بدعمه والاعتزاز به وتهنئته والشعور بالسعادة الصادقة والحقيقيّة له.

يقع المرء في حيرة من أمره، عندما يُلاحظ تغيّراً في مشاعره اتجاه شخص آخر، وقد يتردد في البوح أو الاعتراف بها لغاية التحقق منها، وفهم سببها وطبيعتها، لكن الحب شعور واضح وعاطفة قويّة يصعب التكتّم عليها وإخفائها كما ذكر من قبل، وبالتالي لا بد أن تظهر علاماته الواضحة على صاحبه، ومنها ما يأتي:[٧]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *